تفخر شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك M2pack.com بأن تقدم لكم نظره عامه عن العرض: أصل ومنشأ كلمة العطور perfumes الإنجليزية تأتي من الأصل اللاتيني per fumes بمعنى (من خلال الدخان) وهو يعني حرق بعض المواد بهدف الحصول على روائحها الذكية من خلال الدخان المتصاعد منها لأسباب ومعاني دينية ,
كما أشرنا نحن شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك M2pack إلى ذلك في مقدمة الكتاب , وهو اتجاه موغل في القدم , ويرجع إلى الفترة ما بين القرن السابع إلى القرن الحادي عشر قبل الميلاد في بلاد الصين. وتوجد العديد من السجلات الصينية التي توضح أن العطور كان يتم الحصول عليها بواسطة قدماء الصينييون وذلك بغلي النباتات الأروماتية في الماء , أو بنقعها في الزيت. والحقيقة أن الطريقة السابقة كانت تعطي كميات من العطر أكثر من طريقة الماء المغلي؛ حيث أن الزيت الجوهري كان يتطاير مع بخار الماء هذا ما لاحظناه نحن
شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك M2pack . والحقيقة أن طريقة التقطير كانت قد توقفت , كما فقدت المعلومات الخاصة بها , وقد مرت أربعة قرون قبل أن يقوم العالم العربي أبن سينا بأحياء طريقة التقطير البخاري للحصول على المكونات العطرية الذكية في عام 1150 م. ثم تبعها أتساع نطاق العملية للمواد المحتوية على الكحول بهدف تركيزه من المحاليل المحتوية عليه مثل العنب وغيره من الفواكة الغنية بالسكر. ولقد كان هذا الاختراع ذا اهمية كبرى في تطور صناعة العطور , حيث شهد عام 1370 م مولد الحصول على الكحول الذي أستخدم كمادة مذيبة. أما تقطير نقدمه لكم نحن
شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك M2pack الزيوت الجوهرية فقد أستمر في فرنسا منذ القرن السادس عشر واستخدمت في الأغراض الصناعية. ولقد كانت هذه الخطوة من أهم الخطوات التي أمكن عن طريقها الحصول على المكونات العطرية من مصادر طبيعية في شكل مركز , وأصبحت متاحة للاستعمال في العطور. ولم يتطور استخدام الكحول كمادة مذيبة إلا في عام 1450 في شكل الكتابات التي كان يكتبها أحد الكيميائيين باسم زائف هو Basil Vaentine. وسواء اكان الصينيين هم أول من حضر العطور أم غيرهم , فإن الثابت يقينا أن قدماء المصريين كانوا أول من حضر الزيوت العطرية الجوهرية بسحق وعصر البذور والثمار مع استخدام الزيوت الباردة والساخنة في عملية الاستخلاص , ثم نقل جزء من المكونات العطرية إلى الزيوت لاستخدامها في أغراض دينية أو غيرها من الاستخدامات , ثم تطورت المبادئ الاساسية للمواد العطرية الحديثة , والتي أعطت مواد راتنجية عالية الجودة. كما تطورت تقنيات التنقية معها. إن إدخال الكيماويات العطرة في صناعة العطور إنما جاء كنتيجة مباشرة لتطور الدراسات والتحسن المتزايد في المعرفة الكيميائية , بالاضافة إلى ما لاحظناه نحن
شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك M2pack ان تطور التقنيات في كل من الكيمياء التحليلية والتخليقية , وأصبح من الممكن عزل بعض المكونات الفردية والتعرف على المصادر الطبيعية للرائحة , وتحضير المواد الموازية والمكافئة لها صناعياً , بل وأكثر من ذلك وهو تخليق المواد الكيميائية وهي مواد غير معروفة في الطبيعة في نطاق المعرفة العظمى للإنسان. ولقد كانت أول مادة كيميائية امكن استخدامها في مجال العطور هي النيتروبنزين والتي تتميز برائحة الليمون المر , والتي لم تكن معروفة في الطبيعة. ولقد تم تخليق هذه المادة في عام 1834 م. واستخدمت كعامل تسيير للمنتجات ذات الروائح الغير مقبولة , وأكثر من كونها مادة مستخدمة في مجال العطور. وتتوقع شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك m2pack أن تستمر صناعة العطور في السنوات القادمة من خلال بائعي الروائح العطرية ونظراً لسمة هذه المادة واحتمال سريانها إلى الدم من خلال الجلد مع تأثيراتها الضارة؛ لذا تم منع استعمال هذه المادة في مجال العطور مع استعمال مادة آخرى بديلة هي البنزالدهيد , وهي مادة كيميائية مأمونة الاستخدام , كما أن لها رائحة الليمون بشكل أقوى وأفضل. ولقد أمكن تخليق العديد من المواد الكيميائية العضوية العطرية خلال السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر. مثل إنتاج المسك الصناعي وسمي Busc Baur تخليداً لذكرى مكتشف أول مادة كيميائية أروماتية غير معروفة في الطبيعة ولها رائحة المسك , واستخدمت ضمن مكونات العطور , ثم تبعها عدد آخر من المواد الكيميائية الأروماتية مثل ميثيل أيونون , إيزو أميل ساليسيلات , هيدروكسي ستيرونيلا , والعديد من منتجات الأستيال. وتجدر الأشارة إلى أن روائح هذه المجموعة من المواد الكيميائية لم توجد من قبل في الطبيعة , ولقد أتاح ظهور الكيماويات العطرية الجديدة ظهور أنواع ممتازة من العطور لم تكن معروفة من قبل , وتوفرت بالأسواق في نهاية الحرب العالمية الأولى , واستخدمت هذه المواد الكيميائية أما بمفردها , أو بعد خلطها مع مواد عطرية ذات مصدر طبيعي , كما أتسعم نطاق اسنعمالها بغرض تقليد العطور الطبيعية الممتازة والتي تستخلص من الأزهار , وتتعدد مجالات استخدامها. ومما ساعد على هذا الاتجاه , ودفع عجلة التطور في مجال ابتكار مواد عطرية جديدة , ما شهدته الأسواق من ارتفاع أسعار المنتجات الطبيعية , بالإضافة إلى أن تصنيع العطور وتسويقها على نطاق عالمي يستلزم توفر كميات هائلة من المواد العطرية تقدر بالأطنان. ويعتمد إنتاج المواد الكيميائية بالطبع على الجهات الموردة للمواد الكيميائية , وعلى حجم الرصيد المخزوني المطلوب
الموقع الالكترونى
www.m2pack.com www.m2pack.biz وبعد كل ما تناولناه خلال ما سبق توصلنا إلى ان العطور كان يتم الحصول عليها بواسطة قدماء الصينييون وذلك بغلي النباتات الأروماتية في الماء , أو بنقعها في الزيت. ولقد كانت أول مادة كيميائية أمكن إستخدامها في مجال العطور هي النيتروبنزين والتي تتميز برائحة الليمون المر. مع استعمال مادة آخرى هي البنزالدهيد , وهي مادة كيميائية مأمونة الاستخدام , كما أن لها رائحة الليمون بشكل أقوى وأفضل ثم تبعها عدد آخر من المواد الكيميائية كان يتم الحصول عليها بواسطة قدماء الصينييون وذلك بغلي النباتات الأروماتية في الماء , أو بنقعها في الزيت كان يتم الحصول عليها بواسطة قدماء الصينييون وذلك بغلي النباتات الأروماتية في الماء , أو بنقعها في الزيت الأروماتية مثل ميثيل أيونون , أيزو أميل ساليسيلات , هيدروكسي سيترونيلا , والعديد من نتجات الأسيتال.
مع تحياتنا و تمنياتنا بالتوفيق شركة المهندس منسي للتغليف الحديث – ام تو باك مهندس منسي Email : info@m2pack.com WWW.M2PACK.BIZ WWW.M2PACK.COM تليفون: 0020225880056 فاكس : 0020222409845 المبيعات : 01211116955 – 01211116956 – 01211116957– 01211116958