أما في عمليات التقطير البخاري الحديثة اليوم، فإن الزيوت الجوهرية في المادة التي تتعرض للمعالجات سوف تتحرر بالحقن من خلال الدوافع النفاثة الموجودة في قاع إناء التقطير البخاري تحت الضغط. و حسب معرفتنا نحن شركة المهندس منسي لتوريد جميع مستلزمات التغليف الحديث من مواد التعبئة و التغليف و الصناعات الهندسيه –  ام تو باك تعتبر ان هذه الطريقة من الوسائل السريعة عن طريقة التقطير المائي، وهي تستخدم للحصول على الزيوت الجوهرية من اللافندر، والتي تحتوى على مواد ومكونات سريعة التحلل. وتنتج الروائح الغير مستحبة عندما يتم معالجة المواد الخضرية النباتية بالماء المغلي، وحيث تنشأ من التحلل الجزئي للمواد البروتينية، مع تكوين جزيئات تحتوي على الكبريت، وهي جزيئات صغيرة سريعة الحركة عالية الانتشار.و كما وجدنا نحن شركة المهندس منسي لتوريد جميع مستلزمات التغليف الحديث من مواد التعبئة و التغليف و الصناعات الهندسيه –  ام تو باك ان تنشأ  الجزيئات من هذا النوع عندما تقطر المواد النباتية الأروماتية بغرض الحصول على الزيوت الجوهرية، مع تلوث الزيوت بالمواد ذات الرائحة الغير مقبولة. والحقيقة أن هذه الروائح الغير مقبولة المشابهة لرائحة الكرنب تعتبر من الجوانب المألوفة خلال التقييم الشمي الحسي للزيت الجوهري. لكن حيث أنها سهلة الإزالة بتعريض الزيت للهواء لعدة ساعات قليلة، أو بدفع تيار من هواء النفخ خلالها، فإن هذه المكونات سرعان ما تتطاير، أو تتأكسد إلى مكونات عديمة الرائحة. ويجب أن نلاحظ بحذر الروائح الدخانية الموجودة في الزيوت الجوهرية والتي لا يتم إزالتها من خلال عملية التهوية السابقة، فهذا دليل ومؤشر على سوء حالة الزيت المقطر والذي يصبح غير ملائم للاستخدام ضمن مكونات العطور وكذلك لمدى فهمنا لكل هذه المدخلات والتى تقوم شركة المهندس منسى m2pack.com بالمساعده فى التعرف على هذه المدخلات. لتعرف اكثر على مجال عملنا في هذا المجال و غيره تفضل بزيارة مواقعنا :  WWW.M2PACK.BIZ    WWW.M2PACK.COM  
—