يعرف هذا الزيت باسم زيت خشب السيدر , ويمكن الحصول عليه بالتقطير البخاري لنشارة خشب العرعر وكذلك القطع الصغيرة من بقايا مصانع أقلام الرصاص. و اليكم تفاصيل عن هذا الموضوع اكثر مقدم منا
نحن شركة المهندس المنسي للصناعات الهندسيه و توريد جميع مستلزمات التغليف الحديث من مواد و خامات التعبئة و التغليف و ماكينات التعبئة والتغليف – ام تو باك M2pack و نبدأ بان الزيت لونه أبيض ذو قوام يشبه الزبدة وذلك عند درجة الحرارة الطبيعية. وعند ضغط هذا الجسم الأبيض ينفصل عنه الزيت الطيار. ويتصلب هذا الزيت الطيار عند درجات حرارة منخفضة جداً , إلا أنه يصبح راتنجيا عند تعرضه للهواء. أما وزنة النوعي فأنه يتراوح ما بين 0,90- 0,96 جم/ سم3 , عند درجة حرارة 15 , ويتصلب عند درجة حرارة درجة مئوية. كما أنة يغلى عند درجة حرارة 271 ونظرا لرائحته المحببة فأنة يستعمل كمثبت أو كأساس للعطور الأخرى التي تدخل في تعطير الصابون ,وحسب درستنا و ابحاثنا وجدنا
نحن شركة المهندس المنسي للتغليف الحديث و الصناعات الهندسيه – ام تو باك M2packانه يتلاءم جيداً مع عطر خشب الصندل والسوسن والبنفسج والكيتونات وزيت اللوز المر وعطر الجيرانيوم , والمركبات الكيماوية العضوية.
ويتضح لنا أن المكونات الرئيسية للزيت هي التي تحدد خصائص الرائحة الكلية إذا كانت ذات قوة كافية , أما تلك التي لها رائحة ذات قوة كافية , نجد أن المكونات الموجودة فيها نسب ضئيلة في الزيت سوف تحدد خصائص الرائحة , وذلك في بعض المكونات الصغرى أما المكونات المتطايرة الرئيسية نسبياً فتعمل علي تخفيف تطاير المكونات الأكثر قوة مما يجعلها أقل تأثيراً علي خصائص الرائحة الموجودة بالزيت , ولكنها تعتبر من العناصر الضرورية والأساسية لإضفاء الهيئة الطبيعية علي رائحة العطر. وتعمل المكونات الصغرى عادة كعوامل محررة لخصائص الرائحة معطية فارق ضئيل يمكن الإحساس به في العطور العليا إذا كانت عالية التطاير نسبياً , أو من خلال فترة بقاء تبخر الزيت إذا كان له نسبة تطاير منخفضة , أما في الروائح العالية القوة.وجدنا
نحن شركة المهندس المنسي للتغليف الحديث و الصناعات الهندسيه – ام تو باك M2pack أن المكونات الضئيلة يمكن أن تكون ذات تأثير واضح علي الخصائص الكلية للزيت الجوهري. ومن الأمثلة الجيدة علي ذلك مادة البيرازين Pyrazine الموجودة في زيت الجلبانوم glbanum oil والمواد الموجودة بنسب ضئيلة تكمل غالباً برفيل الرائحة الخاصة بالزيت الجوهري. ولقد أمكن الاستدلال علي ذلك بالحقيقة القائلة بأن محاولات إنتاج مواد صناعية مقلدة للزيوت العطرية الجوهرية عن طريق خلطها معاً بالنسب الصحيحة , وبمواد أروماتية عالية الجودة , ومناظرة للمكونات الرئيسية الكبرى والصغرى بمفردها قد ينتج عنها مواد ذات رائحة لا تمت بصلة للعطور الطبيعية المطلوب تقليدها , ألا أن مثل هذا التمثيل يمكن أن يكون متقبلا كنقطة بدء للحصول علي إنتاج أفضل إذا أمكن إضافة المادة المناسبة الموجودة علي شكل آثار بسيطة بالزيت الجوهري الأصلي , أو باستخدام مواد أخرى عرف عنها أنها قادرة علي إعطاء نتائج مماثلة ومشابهة. ونظرا لأنه لا يوجد مكونين في الزيت الجوهري أما أنهما يتبخران بشكل مماثل وبنفس السرعة وتحت نفس الظروف أو أن لهما نفس الرائحة تماماً , فعندئذ لو أمكن تعريض الزيت للهواء ثم استنشاقه , أو تعريض فيلم رقيق من علي أي سطح , من علي أي نوع , فأن نسبة المكونات الخاصة بالزيت والمتروكة خلفه سوف تتغير باستمرار ولتوضيح ذلك سوف نتعرض إلى مثال بسيط افتراضي.
و لمزيد من المعلومات حول هذا المجال و مجالات اخرى لدينا تفضل بزيارة مواقعنا الالكترونية : www.m2pack.com www.m2pack.biz سوف نفترض أن لدينا زيت جوهري يتكون من نسب جزيئية متساوية من اثنين فقط من المكونات لهما نفس قوة الرائحة تماما , واحد هذه المكونات له رائحة فواكه , وله قدرة أكبر علي التطاير من المكون الثاني والذي يمتلك رائحة خشبية. تأخذ غمسه من الزيت ثم نشمها ثم ندعها تتبخر. ونلاحظ في الشمة الأولى وجود رائحة الفواكه والخشب فيها , أما في الشمة الثانية وبعد مرور حوالي 15 دقيقة علي العينة المغموسة بالزيت العطري والمعرضة للهواء , سوف نجد أن رائحة الفاكهة أقل والرائحة الخشبية أكثر , وبشكل واضح تماماً. والحقيقة أن ظاهرة التغير في الرائحة نتيجة تبخر الزيت الجوهري تعتبر فعلا من الجوانب الأكثر تعقيداً عما هو الحال في المثال البسيط السابق. حيث أن الجزئيات الأكبر والأثقل إذا كانت موجودة بنسب بسيطة وضئيلة في المقدار الكلي يكون لها الميل لتعمل علي إعاقة تبخير المكونات الصغيرة والخفيفة وبالتالي تقليل معدل هروبها من الزيت. كما أن وجود تأثيرات الجذب البين جزيئيه الناتجة عن الترابط الهدروجيني بين الجزيئات العالية القطبية ذات الأحجام والكتل المختلفة والتي تكون الروابط الهيدروجينية بينها , حتى تنفصل بصدمة التلامس مع جزيء ثالث. وفي هذه الحالة يمكننا تخيل وجود تثبيت اختياري للمكونات القطبية الأكثر تطايراً في الزيت بالمكونات القطبية الأقل تطايراً , وكذلك التأثير الرافع علي الجزيئات القطبية الأثقل وزناً بالمرور تجاه سطح الزيت الجوهري الذي يتميز وجود جزيئات قطبية أخف وزناً. وعلي ذلك فهي أسرع حركة , وعلي الرغم من أننا قد لمسنا عدد قليل من الاحتمالات وألا أنه يوجد أثنين فقط من الحقائق الهامة الواضحة
التى نقدمها نحن شركة المهندس منسي للتغليف الحديث – ام تو باك M2pack وهما كالتالي:
1. التغيير في رائحة الزيت عند تبخره. 2. التغيرات في الرائحة لا تحدث بشكل مفاجئ , ولمكنها تغيرات متدرجة مع حدوث فشل كبير للمكونات الأكثر تطايرا عن تلك الأقل تطايرا.
مع تحياتنا و تمنياتنا بالتوفيق شركة المهندس منسي للتغليف الحديث – ام تو باك مهندس منسي Email : info@m2pack.com WWW.M2PACK.BIZ WWW.M2PACK.COM تليفون: 0020225880056 فاكس : 0020222409845 المبيعات : 01211116955 – 01211116956 – 01211116957– 01211116958
—