تفخر شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك M2pack.com  بأن تقدم لكم نظره عامه عن صناعة العطور بل وأكثر من ذلك الا وهو تطور صناعة العطور وتطورها على المدى البعيد تعتبر حاسة الشم من الحواس الكيميائية المميزة خلال الوسط الذي تتاح المعلومات من خلاله على التركيب الكيميائي من خلال البيئة المحيطة , إلا أن التطور لسوء الحظ , لا يقدم لنا المعلومات المباشرة ولكن من خلال الإحساس الإنساني الذي يجب أن يرتبط بأنواع آخرى من مدخلات الإحساس مثل الرؤية , واللمس (كما هو الحال مع الطعام) وحتى السمع , مثل الأصوات المصاحبة لأمواج البحر , وكذلك لمدى فهمنا لكل هذه المدخلات والتى تقوم شركة المهندس منسى m2pack.com بالمساعده فى التعرف على هذه المدخلات. وغالباً ما نجد أن الروائح الذكية تكون مرتبطة بمعلومات إحساسية آخرى , وقد تكون مرتبطة بتجارب فورية مثل رؤية مشهد معين – رائحة صادف شمها في تلك اللحظة , ويعني ذلك أن شم هذه الرائحة مرة آخرى قد يستدعي من الذاكرة هذا المشهد تلقائياً , بما يعني إن المعلومات لها معنى. ويعني فهمنا لهذه المعلومات على ما إذا كنا قادرين على التعرف على الرائحة التي استقبلناها , وكذلك على الخبرة المصاحبة لهذه العطور. إن لغة العطور ذات أهمية كبرى لذلك تولى شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه m2pack.biz اهتماما كبيرا بلغة العطور التى تساعد في الاتصال بين الأفراد وكذلك انطباع كل فرد عن الآخر , وذلك على الرغم من عدم وجود وسيلة لقياس أو التعبير عن مدى جودة العطور بعيداً عن الإحساس والإدراك الإنساني. وعلى الرغم من الجهود الطويلة التي بذلها العلماء عبر سنوات عديدة , إلا آنه لم يتم فهم العمليات التي تحفز بها جزيئات العطور النهايات العصبية الحسية في الأنف , والتي تستجيب لها هذه النهايات العصبية , وحيث تترجم الحافز إلى نبضة عصبية شفرية والتي تبقى بعدها مفهومة تماماً. والحقيقة أن الاكتشافات الأساسية في مجال الكشف عن العطور قد تكون مجرد نذير أو بشير في المستقبل لاكتشاف أو اختراع الأنف الصناعي , والذي قد يشترك في العمل مع الكمبيوتر الذكي ومعمل العطور الذكي وهو أمر لو حدث فسيكون ثورة في عالم العطور التي نعرفها اليوم. الموقع الالكترونى www.m2pack.com www.m2pack.biz وتتوقع شركة المهندس منسى للتغليف الحديث والصناعات الهندسيه ام تو باك m2pack أن تستمر صناعة العطور في السنوات القادمة من خلال بائعي الروائح العطرية , الذين يحتاجون للاتصال مع بعضهم البعض , ومع زملائهم. فالعطور على وجه الخصوص تحتاج لأخذ رأي المستهلكين والدخول معهم في مناقشات مستفيضة لمعرفة النقاط المختلفة عن العطور , والواجب مراعتها وإيجادها , وخلق لغة مشتركة بين البائع والصانع والمستهلك. واأمر محفوف بصعوبات واضحة , فمن الصعب وصف رائحة , ولن تجد الكلمات المناسبة لوصف رائحة معينة. فإذا أشرنا إلى نوع معين من الروائح وقلنا إنه يشبه رائحة الورد , فقد دخلنا إلى مجال ضيق للوصف. فنحن نتحدث عن مدى الدقة في وصف الرائحة , بغرض صناعة هذا العطر بالذات , وبشكل خاص في مواجهة الحقيقة الواضحة إن صناعة العطور تعاني من الغياب الكامل لأي شئ خلاف السعر والمخططات الواضحة التي تتعلق بطريقة التركيب والتصنيف التي وضعها الخبراء والمتعاملين مع الروائح , ومخترعي العطور , وحيث يمكن أن توجد مقاييس لتحفيز الربحية والتفوق في مجال المنافسة مع الغير. وأخد هذه المقاييس هي الجودة – جودة الرائحة بالطبع , وفي حالة العطور يعتبر من المستحيل التقييم بالرجوع إلى النتائج التحليلية , أو بأي نوع من أنواع الإحساس الأخرى , غير حاسة الشم في الإنسان. ويمتلك الخبراء حساسية عالية وقوة عجيبة تساعد في أداء التقييم السريع السليم , ويمكنهم معرفة متطلبات التصنيع , فيما يختص بجودة الروائح العطرية , ومعرفة أي تغيير في جودة العطر من كمية إلى كمية من نفس العطر. ومن الثابت يقينا أن الحالة المزاجية للأفراد تتأثر كثيراً بالروائح , ولقد عرفت هذه الحقيقة منذ آلاف السنين , ويوجد العديد من الشواهد الدائمة على استخدام البخور منذ أزمنة بعيدة لخلق جو موصل ومساعد في الملاحظات الدينية , وعلى الاختراق والانتشار الموجود الغير مرئي , إلا أنه قابل للتأكيد من خلال الأنفاس الداخلة والخارجة , وهو مجرد إحساس رمزي للأشياء التي لا تدرك بالحواس , ولقد ظهرت مقالة علمية في شهر مارس من عام 1939 م. عن العطور والزيوت العطرية , تحت عنوان (السوائل العطرية المرشوشة). الموقع الالكترونى www.m2pack.com www.m2pack.biz  تناولت فيها العطور والسوائل المعطرة التي كانت ترش في دور السينما والمسرح لتعطير الجو , ولإزالة أي توتر موجود في أي اماكن عامة أو مخصصة للتسلية والترفية , كما تعمل على إنعاش الجو. ومنذ ذلك التاريخ اتسع مجال استخدام معطرات الجو للاستخدام في المنازل , وكذلك الأماكن الصناعية , في أشكال متعددة , بدءا من الأشكال البسيطة , وحتى علب الايروسولات المضعوطة. ومن الكتل البسيطة المخصصة للاستعمال داخل الحمامات إلى الأجهزة الكهربية الحديثة التي يمكن التحكم فيها لإنعاش الجو.ومن خلال درستنا نحن شركة المهندس منسي للتعبئة و التغليف ام توباك M2pack وجدنا انه  قد جذبت إمكانية التحكم في سلوك الإنسان من خلال الروائح الذكية الانتباه في العديد من الأبحاث. وبشكل  خاص  تلك المتعلقة بالعمل والتعلم , والاجهاد , وممارسة الواجبات الزوجية , كما تم عمل أبحاث قليلة عن التأثيرات الفسيولوجية والشخصية للعطور على الأشخاص. وذلك بخلاف المستخدمين لها. ولقد ظهرت ملاحظة نتيجة هذه الدراسة؛ وهي أن الغالبية العظمى من العطور الرجالي تشتريها السيدات لأزواجهم على شكل هدايا. ويمكن أن توجد الفكرة الأصلية لمنتجات الروائح الذكية لدى أي شخص يعمل فيها , أو متصل بها متيجة عمله بشركات العطور. أو حتى لشخص لا يتصل بهذه الصناعة , ومهما يكن المبدأ أو الفرضية المقترحة , فإن الروائح الذكية تستلزم تعريفه ,و من خلا ابحاثنا نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث M2pack تبين لنا انه في غياب أي وسائل موضوعية لقياس جودة الروائح يلزم استخدام مصطلحات معينة بهدف وجود القدرة على وصف الروائح العطرية. مع تحياتنا و تمنياتنا بالتوفيق شركة المهندس منسي للتغليف الحديث  –  ام تو باك مهندس منسي Email  :  info@m2pack.com WWW.M2PACK.BIZ WWW.M2PACK.COM تليفون:  0020225880056 فاكس : 0020222409845 المبيعات : 01211116955 – 01211116956 – 01211116957– 01211116958
—

–
يأخذ الكثير منا مسألة الإحساس بالرائحة كأمر مسلم به , وخصوصاً بالنسبة لهولاء الذين يعتمدون عليهه في حياتهم اليوميه. وخلال مجرى حياتنا  نلتفت لنجد أننا نلاحظ الرائحة فقط عند وجود اختلاف كاف في الجودة , أو القوة , من هؤلاء الذين تعودنا عليهم , وربما نمر مروراً عابراً بالإحساس بالبهجة , أو الاشمئزاز والنفور , من الطبيعي أننا لا نناقش الشم لأنه يلعب دوراً هاماً في حياتنا بشكل مألوف , ولكن عند فقد هذه الحاسة ربما يكوت الوقت متأخر. وبشكل عام وجدنا نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث ام تو باك – m2pack نوعان من هذا الفقد في الإحساس بالرائحة , إما فقد مؤقت , وإما فقد نهائي. وقد يكون الفقد الدائم كلياً نتيجة وجود نقص في كفاءة نظام الشم الناتج عن المرض , أو الإصابة , أو قد يكون نوعياً , بمعنى عدم القدرة على إدراك وشم الروائح من مصادر معينة. وهذا مألوف  , وربما لا يتم إكتشافه إلا بعد الكشف عنه في اختبارات كشف الرائحة , التي تتضمن شم أنواع معينة من الروائح , والعطور ليست استثناء من ذلك لمجموعات معينة من المواد الاروماتية , ولكن يمكن لبعض من ابتلوا بهذا الفقدان أن يشمو روائح المسك وخشب الصندل والعنبر وغيرها بنجاح , رغم أنهم لك يمارسو خبرة شمية سابقة لهذه الروائح.و من خلال ابحاثنا نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث ام تو باك – m2pack  وجدنا  ان الفقد المؤقت  يمكن أن يحدث خلال الإصابة بنزلات البرد العادية , عند إفراز كميات كبيرة من المخاط من الأنف , مصحوبة باحتقان الغشاء المخاطي , وإنسداد الأنف , وانسدان العضو الشمي , مع صعوبة دخول الهواء المستنشق من الأنف , ففي مثل هذه الحالة يكون من المستحيل على عضو الشم أن يكتشف جزيئات العطر الداخلة إلى الأنف , أو جزيئات الروائح المتصاعدة من الطعام , على الرغم من أن حاسة التذوق فعالة. ولكن يلاحظ استرداد الإحساس بمجرد شفاء الأنف , كما يعود تذوق الطعام إلى طبيعته. كما يوجد حالة آخرى معروفة باسم الإجهاد الشمي , أو التكيف , وهي فقد القدرة على استقبال وتمييز الروائح الموجود باستمرار , والتي تتصاعد لعضو الشم , وهي ليست خاصة برائحة معينة , ولكنها تختص بتركيب الجزيئات التي تنتح الرائحة , وعلى سبيل المثال , يوجد رائحة المسك ذات تركيبات مختلفة , ولكن إذا تعود الأنف عليها , نتيجة استنشاقها باستمرات , فإنه يعاني الإجهاد الشمي , كما يفقد القدرة على تمييز بقية أنواع المسك , إلا أنه يصبح قادراً على العمل والتمييز بعد فترة راحة قصيرة , و كما تعودنا نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث ان نقدم ماهو مفيد لعملائنا الكرام وجدنا انه من المفيد الإشارة إلى بعض الروائح تسبب إجهاداَ للعضو الشمي , عن بعضها الآخر , فعلى سبيل المثال , يمكن أن نستنشق البنفسج , ويمكن أن نحس أن الزهرة هي الأفضل بين الزهور , وخصوصاً إذا كنا في فصل الصيف , ولكن عند الاستنشاق ربما نجدها عديمة الرائحة بعد شمة واحدة ممتازة. الموقع الالكترونى www.m2pack.com www.m2pack.biz  ومعنى ذلك أن الإجهاد الشمي هو العامل الهام للروائح الذكية. وبالتالي فهذه الظاهرة ترجع إلى إجهاد العضو الشمي , والجدير بالملاحظة هو أن العضو الشمي هو عضو الإحساس الوحيد الذي تتجدد خلايا الاستقابل فيه بشكل مستمر طول فترة الحياة.

          يمكن تقسيم المواد الأساسية المستخدمة لصناعة العطور إلى الأقسام الآتية: الزيوت الطبيبعية: وتتضمن بدورها قسمين فرعيين هما: (1)              الزيوت العطرية الطبيعية المتحصلة بالتقطير أو بالعصر من الأزهار العطرية. (ب) الصموغ والراتنجات والبلاسم والإرتشاحات. وكل هذا متواجد لدينا و يحمل اسم شركتنا نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث ام تو باك – m2pack   2- الإفرازات الحيوانية: 3 – المواد الكيماوية: وتنقسم بدورها إلى ثلاثة أنواع هي: أ‌-                 المستخرجة من المواد النباتية                         ب- المشتقة من المواد النباتية ج- مواد عضوية تركيبية. الموقع الالكترونى www.m2pack.com www.m2pack.biz وتضم المواد الكيميائية العضوية التركيبية عدة مئات من المواد التي أصبحت مألوفة في صناعة العطور , وتقوم شركتنا نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث ام تو باك – m2pack باستعمال وخلط تركيبات مختلفة من هذه المواد. وتحصل بالتالي على أنواع جديدة ومتطورة مختلفة الرائحة تحمل اسم شركتنا ام تو باك  , نتيجة استعمال هذه التركيبات. وندرك بالتالي وجود إمكانيات غير محدودة للحصول على الروائح العطرية الجديدة , من تغيير التركيب ونسب الخلط.
—

ترجع صناعات العطور في بداياتها الاولى إلى قدماء المصريين الذين استخدموا الزيوت الطيارة والعطور منذ آلاف السنين , في الاحتفالات الدينية , ولا تنفرد مصر بذلك في تاريخها القديم , بل فكرة الزيوت الطيارة والعطرية وجدت في بلاد الشرق مثل الصين والهند وفارس الى ان وصلت الينا لنقدمها على اطباق من فضة لعملائنا الكرام نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغليف الحديث ام تو باك m2pack , حيث بدأت بعصر وسلق الأخشاب , والنباتات والأزهار , ثم تقدمت الصناعة خطوة للأمام باستخدام التقطير كوسيلة لاستخراج الزيوت العطرية , وتميزت الاحتفلات الدينية باستخدام دخان المر المكاوي والكندر لتعطير الجو. وقد كان التقدم في صناعة العطور الطبيعية بطيئاً في البداية , حيث كان العمل يدوي وبدائي , مع استخدام المواد الناتجة من موارد طبيعية في أغراض علاجية , ولكن مع تقدم الزمن  , وتجمع الخبرات الانسانية , أصبح البخور هو الأساس في الاستعمال العما للتعطير. ومن هنا نشأت صناعة العطور التى تتميز شركتنا بتقديمه نحن شركة المهندس منسي للصناعات الهندسية و التغيلف الحديث ام تو باك m2pack. ويعتقد الصينييون بأنهم أول من عمل في صناعة العطور , إلا أن استعمال العطور عندهم يرجع تاريخه إلى الألف الأول قبل الميلاد. مع العلم بإن قدماء المصريين كانوا يحنطون موتاهم منذ أكثر من سبعة آلاف سنة ويستخدمون العطور والزيوت والبلاسم. الموقع الالكترونى www.m2pack.com www.m2pack.biz وقد ذكر أبن خلدون أنه منذ عام 810 م كانت فارس ترسل 30,000 زجاجة ماء الورد خراجاً سنوياً إلى بيت المال في بغداد , وتدل الشواهد المأخوذة من كتاب الفيدا وكذلك السوتر , وهما من الكتب المقدسة عند الهنود , على استعمال العطور في أغراض دينية. وقد اتسعت تجارة العطور بين الهند وروما واليونان , كما اعتاد الهنود على تحضير السوائل المعطرة لاستخدامها في القرابين , و اعتاد البوذيون على غسل آلهتهم الحجرية بالمياة العطرية. والمستخدم فيها المسك والصندل والكافور والزعفران. كما كانت مركبات العنبر والآلوة وهي عود الند , تحرق في مباخر فضية لتعطير قصور أباطرة الهند. وعلى الرغم من الازدهار الكبير الذي شهدته الهند في العصور الوسيطة في مجال العطور؛ إلا أن ذلك قد تضائل حالياً بسبب نقص الخبرات الفنية وسوء حالة المصانع التي عجزت عن تطوير الآلات والأخذ بأساليب التقدم العلمي. كما أن إنتاج عطور رخصية الثمن مصنوعة من مواد كيمياءية وتعطي في النهاية رائحة مشابهة تماماً للعطور الطبيعية , قد أدى لتخفيض عائدات الهند من تصدير عطورها , مع ما صاحب ذلك من تقلص مساحة الأراضي المخصصة لزراعة النباتات العطرية. الموقع الالكترونى www.m2pack.com www.m2pack.biz
—